آليوم فتحت هذآ آلموضوع عشآن آقولگم پعض آلآدعية آلتي تقآل قپل آلنوووم
آلدعآء آلآول: تسپيح آلزهرآء عليهآ آلسلآم. وهو ذگر عظيم قپل آلنوم. فقد قآل آلأمآم آلصآدق عليه آلسلآم : مَن پآت على تسپيح فآطمة عليهآ آلسلآم گآن من آلذآگرين آلله گثيرآً وآلذآگرآت. وقآل آلإمآم آلپآقر عليه آلسلآم : مآ عُپد آلله پشيء من آلتمچيد أفضل من تسپيح فآطمة عليهآ آلسلآم ، ولو گآن شيء أفضل منه لنحَله رسول آلله صلى آلله عليه وأله وسلم فآطمة. وقآل أيضآ آلپآقرعليه آلسلآم : مَن سپّح تسپيح آلزهرآء عليهآ آلسلآم ثمّ آستغفر غفر له ، وهي مآئة پآللّسآن ، وألف في آلميزآن ، وتطرد آلشيطآن ، وترضي آلرّحمن.
آلدعآء آلثآني: قرآءة سورة آلتگآثر. فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وأله وسلم : من قرأ { ألهگم آلتگآثر } عند آلنوم ، وُقي فتنة آلقپر.
آلدعآء آلثآلث: قرآءة سورة آلقدر أحدى عشرة مرة. فقد روي عن آلإمآم آلگآظم عليه آلسلآم : يستحپ أن يقرأ آلإنسآن عند آلنوم إحدى عشرة مرة : إنآ أنزلنآه في ليلة آلقدر. قآل آلپآقر عليه آلسلآم : مَن قرأ سورة آلقدر إحدى عشرةمرّة حين ينآم ، خلق آلله له نورآً سعته سعة آلهوآء عرضآً وطولآً ، ممتدّآً من قرآر آلهوآء إلى حچپ آلنور فوق آلعرش . في گلّ درچةٍ منه ألف ملگ ، ولگلّ ملگٍ ألف لسآن ، لگلّ لسآنٍ ألف لغة ، يستغفرون لقآريهآ إلى زوآل آللّيل ، ثمّ يضع آلله تعآلى ذلگ آلنور في چسد قآريهآ إلى يوم آلقيآمة.
آلدعآء آلرآپع: قآل آلگآظم عليه آلسلآم : من أحپ أن ينتپه پآلليل فليقل عند آلنوم : " آللهم !.. لآ تُنسني ذگرگ ، ولآ تؤمني مگرگ ، ولآ تچعلني من آلغآفلين ، وآنپهني لأحپ آلسآعآت إليگ ، أدعوگ فيهآ فتستچيپ لي وأسألگ فتعطيني ، وأستغفرگ فتغفرَ لي ، إنه لآ يغفر آلذنوپ إلآ أنت يآ أرحم آلرآحمين " .. قآل : ثم يپعث آلله تعآلى إليه مَلَگين ينپّهآنه ، فإن آنتپه وإلآ أمر أن يستغفرآ له ، فإن مآت في تلگ آلليلة مآت شهيدآً ، وإذآ آنتپه لم يسأل آلله تعآلى شيئآً في ذلگ آلموقف إلآ أعطآه.
آلدعآء آلخآمس: قآل عليّ عليه آلسلآم : إذآ أرآد أحدگم آلنوم فليضع يده آليمنى تحت خدّه آلأيمن وليقل : " پسم آلله وضعت چنپي لله على ملّة إپرآهيم ودين محمّد صلى آلله عليه وأله وسلم وولآية مَن آفترض آلله طآعته ، مآ شآء آلله گآن ومآ لم يشأ لم يگن " . فمَن قآل ذلگ عند منآمه حفظه آلله تعآلى من آللّص آلمغير وآلهدم وتستغفر له آلملآئگة.
آلدعآء آلسآدس: آلتهليل وآلإستغفآر. قآل آلصآدق عليه آلسلآم : من قآل حين يأوي إلى فرآشه : " لآ آله إلآ آلله " مآئة مرة ، پنى آلله له پيتآً في آلچنة ، ومن آستغفر آلله حين يأوي إلى فرآشه مآئة مرة ، تحآتت ذنوپه گمآ يسقط ورق آلشچرويصپح وليس عليه ذنپٌ
آلدعآء آلسآپع: قرآءة سورة آلتوحيد . فقد قآل آلصآدق عليه آلسلآم : من قرأ { قل هو آلله أحد } مآئة مرة حين يأخذ مضچعه ، غفر له مآ قپل ذلگ خمسين عآمآ . وقآل عليه آلسلآم أيضآ: من قرأ { قل هو آلله } إحدى عشرة مرة ، حينمآ يأوي إلى فرآشه ، غُفر له وشُفّع في چيرآنه ، فإن قرأهآ مآئة مرة ، غفر ذنپه فيمآ يستقپل خمسين سنة.
آلدعآء آلثآمن: قرآءة أية آلگرسي, فقد ورد عن آلنپي صلى آلله عليه وأله وسلم قوله عن فضل أية آلگرسي: من قرأهآ إذآ أخذ مضچعه ، آمنه آلله على نفسه وچآره وچآر چآره وآلأپيآت حوله.
آلدعآء آلتآسع: قآل آلصآدق عليه آلسلآم : من قآل حين يأخذ مضچعه ثلآث مرآت : " آلحمد لله آلذي علآ فقهر ، وآلحمد لله آلذي پطن فخپر ، وآلحمد لله آلذي ملگ فقدر ، وآلحمد لله آلذي يحيي آلموتى وهو على گل شيء قدير " ، خرچ من آلذنوپ گهيئة يوم ولدته أمه.
آلدعآء آلعآشر: آلطهآرة وآلوضوء, حيث روي عن آلإمآم آلصآدق عليه آلسلآم : من پآت على وضوء پآت وفرآشه مسچده ، فإن تخفّف وصلى ، ثم ذگر آلله لم يسأل آلله شيئآ إلآ أعطآه.
آلدعآء آلحآدي عشر: قآل آلصآدق عليه آلسلآم: من قرأ آلوآقعة گلّ ليلة قپل أن ينآم ، لقي آلله ووچهه گآلقمر في ليلة آلپدر.
آلدعآء آلثآني عشر:قآل آلصآدق عليه آلسلآم : مَن قرأ عند منآمه آية آلگرسيّ ثلآث مرّآت ، وآلآية آلّتي في آل عمرآن {شهد آلله أنّه لآ إله إلآّ هو } وآية آلسخرة ، وآية آلسچدة ، وگّل په شيطآنآن يحفظآنه من مردة آلشيآطين ، شآؤوآ أو أپوآ .. ومعهمآ من آلله ثلآثون ملگآً يحمدون آلله عزّ وچلّ ، ويسپّحونه ويهللونه ويگّپرونه ويستغفرونه إلى أن ينتپه ذلگ آلعپد من نومه ، وثوآپ ذلگ گلّه له .
آلدعآء آلثآلث عشر: ومن أرآد آلآنتپآه لصلآة آلليل ، وخآف آلنوم ، فليقل عند منآمه : { قل إنمآ أنآ پشر مثلگم يوحى إلي } إلى آخر آلسورة ، ثم يقول : آللهم !.. لآ تنسني ذگرگ ، ولآ تؤمني مگرگ ، ولآ تچعلني من آلغآفلين ، وأنپهني لأحپ آلسآعآت إليگ ، أدعوگ فيهآ فتستچيپ لي ، وأسألگ فتعطيني ، وأستغفرگ فتغفر لي ، إنه لآ يغفر آلذنوپ إلآ أنت يآ أرحم آلرآحمين .
آلدعآء آلرآپع عشر: قآل آلنپيّ صلى آلله عليه وأله وسلم : مَن قرأ آلتوحيد وآلمعوّذتين گلّ ليلة عشرآً ، گآن گمَن قرأ آلقرآن گلّه ، وخرچ من ذنوپه گيوم ولدته أمّه ، وإن مآت في يومه أو ليلته مآت شهيدآ.
آلدعآء آلخآمس عشر: قآل عليّ عليه آلسلآم : مَن قرأ آية آلسخرة عند نومه ، حرسته آلملآئگة وتپآعدت عنه آلشيآطين.
آلدعآء آلسآدس عشر: رُوي أنّ آلنپيّ صلى آلله عليه وأله وسلم قآل لعليّ عليه آلسلآم : مآ فعلت آلپآرحة يآ أپآ آلحسن ؟!.. فقآل : صلّيت ألف رگعة قپل أن أنآم ، فقآل آلنپيّ صلى آلله عليه وأله وسلم: گيف ذلگ ؟.. فقآل عليه آلسلآم : سمعتگ يآ رسول آلله تقول : مَن قآل عند نومه ثلآثآً " يفعل آلله مآ يشآء پقدرته ، ويحگم مآ يريد پعزّته " ، فقد صلّى ألف رگعة ، قآل : صدقت.
آلدعآء آلسآپع عشر: وإذآ رأى رؤيآ مگروهة ، فليتحول عن شقّه آلذي گآن عليه ، وليقل : إنمآ آلنچوى من آلشيطآن ليحزن آلذين آمنوآ وليس پضآرهم شيئآ إلآ پإذن آلله ، أعوذ پآلله وپمآ عآذت په ملآئگة آلله آلمقرّپون ، وأنپيآؤه آلمرسلون ، وآلأئمة آلمهديون ، وعپآده آلصآلحون من شرّ مآ رأيت ، ومن شرّ رؤيآي أن تضرني في ديني أو دنيآي ، ومن آلشيطآن آلرچيم .
آلدعآء آلثآمن عشر: قآل آلصآدق عليه آلسلآم: إذآ قمت في آللّيل من منآمگ فقلّ : " آلحمد آلله آلّذي ردّ عليّ روحي ، لأحمده وأعپده " . وگآن رسول آلله صلى آلله عليه وأله وسلم إذآ أوى إلى فرآشه ، قآل : " پآسمگ آللهمّ أحيى وپآسمگ أموت " ، فإذآ آستيقظ قآل : " آلحمد آلله آلّذي أحيآني پعدمآ أمآتني ، وإليه آلنشور ".
آلدعآء آلتآسع عشر: قآل آلصآدق عليه آلسلآم: آقرأ : { قل هو آلله } ، و{ قل يآ أيهآ آلگآفرون } عند منآمگ ، فإنهمآ پرآءةٌ من آلشرگ ، و{ قل هو آلله } نسپة آلرپّ عزّ وچلّ .
آلدعآء آلعشروون وآلآخير: قآل آلصآدق عليه آلسلآم : من قرأ ( يس ) في ليلته قپل أن ينآم ، وگّل آلله په ألف ملگ يحفظونه من گل شيطآن رچيم ومن گل آفة.
صحيح آنو طويل ولگن في نفس آلوقت مفيد
آتمنى آنگم تقرآوه وتستفيدو